الويل لنا مما تعده لنا “النخبة” الحاكمة في كوكب الارض! الويل لنا من الآتِ فهو عظيم ومدمر. اسنصحو ونحضر انفسنا ام نبقى رهائن الانتظار؟ اعدّوا العدة فهم يحضرون انفسهم لحرب ضروس تأكل الاخضر واليابس. اوباما، مثله مثل بقية رؤساء اميريكا في المئة سنة الماضية، هو واجهة لتمرير مخطط اقترب أوان تطبيقه، او بالاحرى اكراهه، على شعوب العالم النائمة.
الفيديو الثالث، الذي اعدته مجموعة من الناشطين الاميريكيين، يشرّح مسألة ايران (بالشكل الاكثر موضوعية الممكن) ليدلل على عبثية السياسة الاميريكية تجاه ايران وكارثية حرب اميريكية عليها.
نورٌ سرمدي وعشقٌ ابدي 